النهاردة ( أوف ) يا جدعان
كنت باقول ايه
اه النهاردة ( أوف ) يا جدعان
اه بجد
و بكرة كمان
أنا مش مصدقة
لأ ثانية واحدة ... قبل ما حد يفهمني غلط و لا حاجة
و انا ماحبش حد يقهمني غلط
( أوف ) يعني اجازة
من المصطلح الانجليزي ذو الثلاثة حروف ( off )
هيييييييييه
حيطلعلي حد دلوقتي و يقولي لازم يعني تعوجيلنا لسانك ما تقولي اجازة و خلاص
معلش يا اخويا خليها علينا المرة دي
اصل اللفظ ده متداول بشدة في امتياز في المستشفى
انا صحيح لسة مش في امتياز ... بس رجلي خدت عليه
كل شوية اشوف واحدة صاحبتي ... انتي فين بكرة ؟؟ لأن أنا بكرة اوف
امبارح كنت اوف
عندي الاسبوع الجاي اوف
بقى مصطلح رسمي يعني من غير مؤاخذة يعني برضة
ما علينا
المهم اختكم النهاردة و بكرة خالية من الخروجات
صحيح في شوية مشغوليات حتخلص م البيت بس مش مشكلة
ياااااااه
عايزة اكتب حاجات كتير
و عايزة ارد على تعليقات كتير
و فيه ناس كتيييييييير انا مقصرة في حقهم جدا جدا
طيب حلو
ملحوظة على ما قسم
طبعا لو لاحظتم غيرت الشكل بتاع المدونة
كان عاجبني الأولاني بس حبيت أحط حاجة فاتحة شوية
و لأن اختكم في حكاية الالوان و الفن و التصميم و الكلام ده بطيخ خالص
استعنت بصديقة فنانة
و فرجتها على شوية حاجات نقاوة ... من بتاعة برة يا جدعان
و بصراحة ذوقي نال منها عبارات الاطراء ( شوفتوا عبارات الاطراء دي ) من نوعية :
إيه العك ده
شكله مقرف
و حاجات تانية مفيش داعي نقول عليها
و في الاخر الاميرة الصغيرة تكرمت و تعطفت علية و وافقت على الشكل ده و قالت إن لونه حلو و الكلام واضح
لووووووولولولولي
دي زغروطة عشان نلت الرضا اخيرا
بس بعد ما اللبنكت و الصور بتاعة السايد بار راحت طبعا
حطيت منها كام واحدة على ما قسم كدة
فياريت يعني
لو سمحتم يعني
لو ماكنش فيها مضايقة
و لا قلت ذوق
و لا اي رخامة يعني
تدوني رأيكم في البتاع الجديد ده
و ربنا يكرمكم ماحدش يقولي غيريه
عشان انا صحتي ماتسحملش كدة تاني
و لو ان فيه واحد انا عارفاه حيقولي غيريه
بس مش مشكلة
برضة مش حاغيره
حتقولي طب بتاخدي رأينا على ايه بقى
حاقولكم عشان كدة ... حاجة جديدة و لازم اخد رأي الشعب
و لا انا اقل من الريس يعني لما بيعمل استفتا ورا استفتا
المهم عايزة رأيكم برضة
١٠:٣٥ ص | Labels: ع الأصل دور | 20 Comments
حاجة مش بتاعتي
كان فيه أكتر من موضوع عايزة أتكلم فيهم
بس لقيت حاجة حسيت إني محتاجة أنشرها دلوقتي قبل أي كلام لية
حاجة مش انا اللي كاتباها
كتب مصعب الجمال فك الله أسره
Jun 25 2005
:
أحبائي في الله . . أختي الصغيرة ( ربنا يبارك فيها ويسترها معاها في 2 ثانوي ) .. كانت تحب دائماً أن تكتب خواطر أبي - رحمه الله - التي كان يقولها بين الفينة والفينة ..
أنقل لكم ما دونته من كلام أبي - رحمه الله - عن الحب :
هناك نوعان من الحب بين الرجل و المرأة :-
النوع الأول :
هو الحب الرومانسي الذي غالباً ما يرتبط به الاثنان في مقتبل شبابهما .
النوع الثاني :
هو الحب المتين في الله وهذا يتضمن الحب الرومانسي بالإضافة إلى عوامل الحب المتين في الله .... وهذا هو الفارق الأول بينهما .
أما الفارق الثاني .. فإن الحب الرومانسي مرتبط بالمادة سواء أكانت قوة أو جمال أو مال وخلافه .. فإذا فقد عنصر من هذه العناصر آل الحب إلى الاضمحلال والفشل .. بينما الحب المتين في الله فهو لايرتبط بالمادة .. ولكنه يرتبط بالله خالق المادة .. والله جل وعلا باقٍ .. فالحب في الله مستمر .. وأهم عنصر في الحب هو أن يرجعا كل أمورهما لله تبارك وتعالى .
أما الفارق الثالث .. فطالما أن الحب الرومانسي مرتبط بالمادة فعناصر الروحانيات والمشاعر أقل منها في الحب المتين في الله الذي يرتبط بعناصر ثابتة .. لاتتغير .. فتظل الروحنيات والمشاعر موجودة لا تتأثر بالاختلافات المادية في الحياة .
والفارق الرابع... هو أن الحب الرومانسي مرتبط بالشباب – أو بعمر الشباب – بينما الحب في الله ليس له عمر محدد ولافترة معينة .. فقد يرتبط الاثنان في مقتبل شبابهما بالحب المتين في الله .
الفارق الخامس ... أن الحب الرومانسي يتآكل مع الزمن .. بينما الحب المتين .. في الله ، تصقله المشاكل والعقبات التي تقابله .. فيخرج بعد كلٍّ منها أقوى مما كان .
رحمك الله ياأبي - أنشر لك هذه الكلمات على صفحات الإنترنت ، وأسأل الله تعالى أن تكون كصدقة جارية .
٤:٢٧ ص | Labels: ما قل و دل, وقفة رجالة | 14 Comments
سياسة البيض : مقلي و لا مسلوق ؟؟
حاجة لاحظتها في نفسي اليومين اللي فاتوا دول
بقالي كام يوم كدة من ساعة ما بدأت اتحرك من بيتنا شوية في الاجازة دي مابدخلش على النت كتير
و لما بداخل مش باعمل شيء جدي
و ساعات باحس إن لو سبت نفسي شوية على النت حاهيس خلاص
انا عموما مقتنعة اني كبنت لازم يكون لية حدود في كلامي على النت عشان ماسمحش لحد يتجاوز في كلامه معايا
لدرجة كانوا يمكن في بعض المنتديات بيعتبروني الشاويش عطية و لا حاجة
بس اليومين اللي فاتوا دول كنت سايبة نفسي على طبيعتي شوية ... على اعتبار إن انا اصلا في حياتي باهزر كتير مع صاحباتي
و في المقابل عندي شغل كتير فعلاً كان المفروض يخلص على الكمبيوتر و ماعملتوش ...
موضوعات و بوستات و حاجات كان المفروض تتكتب و تصميمات كان المفروض تتعمل و شرايط كان المفروض تتفرغ ... و انا مطنشة و لا كأن ورايا حاجة
و بادخل اعمل اي شيء بشرط انه يكون غير جدي ...
مش عارفة مالي
يمكن عشان ضغط الشغل و انا لسة خارجة من امتحانات فبيحصل تفريغ عكسي
أو يمكن عشان انا زعلانة قوي ... و مقهورة قوي قوي
أو يمكن لأن بالي مشغول جدا بكذا قرار مصيري المفروض اخدهم الفترة دي و مأجلاهم ... فمش عايزة اشغل دماغي اكتر من كدة ( باعملها كتير الحركة دي )
مش عارفة
بس انا مستغرباني قوي
و في نفس الوقت كارهاني في اسلوبي ده ....
خصوصا اني كدة حاتبهدل قريب لما الحاجات دي كلها تتكوم اكتر ....
و تبعاً لتسلسل الأفكار ده بيخليني اتكلم في موضوع تاني
بما إن الانسان لازم يواجه نفسه بعيوبه
و بما إني جربت قبل كدة أحل عيوبي لوحدي وفشلت
فقلت أشارككم معايا
مش ناقصة فضايح على النت بس مش مشكلة
انا عندي عيبين قاتلين ربما هما سبب كتير من المشاكل اللي انا فيها
أول حاجة اني كسلية شويتين تلاتة اربعة ... خصوصا في شغلي
تاني حاجة اني فوضوية في حياتي ... و خصوصا في تضييع وقتي
و مش حاقولكم على محاضرات التنمية البشرية و الكورسات و و و
الكلام انا عارفاه
المشكلة في التنفيييييييذ
انا كنت متفقة مع اتنيمتي اننا حنخلي الصيف ده صيف للتربية
يعني كنا متفقين ان الصيف ده يبقى حاجة فارقة في حياتنا نطلع منه متربيين صح و حياتنا مختلفة
و مانكرش ان لحد دلوقتي فيه بوادر تربية ما .... بس في الايام اللي بانزل فيها بس .... فعلا باتربى الايام دي
الايام اللي باقعد فيها رغم إنها قليلة بس نفسي بتنتقم فيها مني ... و باهمل مسئولياتي و بتبقى زيطة
و كمان باسوق فيها
يعني يوم امبارح كان عندي خروج و حصلت ظروف و المشوار اتلغى ... رحت سوقت فيها بقى و قولت النهاردة كمان مش حانزل و مانزلتش ... باستعبط على نفسي يعني
نفسي يبقى عندي همة و تفاني في شغلي ... اسوق نفسي مش هية اللي تسوقني ... و ماسيبش حالتي المزاجية تحكمني ...
مش عارفة انا كتبت الكلام ده ليه ... بس شوية فضفضة كدة ... يمكن الاقي الحل عندكم ...
٢:٢٨ م | Labels: ع الأصل دور | 29 Comments
((( استعباط ))))
غريب اللون
ما هوش لوني
فوسط الزحمة بتحسر
على عيوني
بتتقطع على الصورة
و تتلجلج
في وسط وشوش
لا كنت في لحظة باعرفها
و لا حسوا
و عرفوني .....
ف وسط التوهة و اللمة
بتسرح عيني
وسط الناس
خطوط الوش حكياها
و لما القصة تتكمل في كل دقيقة
بتعلم على جبينها
و تعرفها العيون لكن
تحاول
لحظة تنساها
و تتشاغل بحاجة في ايد بتعملها
و تتهرب من القصة
و تهملها
و لكن وسط شرخ القلب ساعات
تحنلها
و تتخفى ورا ستارة
عشان تلمح
تبصلها
و بتميّل على ميلها
و ترجع تاني تتغرب
و لسة القصة دقة قلبي حساها
باتوه
و ف وسط توهاني
الاقي تهزني كلمة
و نظرة عين تناديني
تصحيني
عشان لو كنت مش سامعة
و تخطفني
ألف معاها في ثواني
و تجرحني
أحاول امحي دمعتها
أو اتكلم
يقيدني الالم و العجز و الغربة
و اتحول لطيف دمعة
و ارجع للسكات ... تاني
و باعمل نفسي مش فاهمة
١١:٠١ ص | Labels: بيقولوا شعر | 58 Comments
كله زي بعضه على فكرة
في البداية أحب أقول إني ماكنتش عايزة أكتب حاجة عن السياسة دلوقتي خالص
لسببين
أولهم إن المدونة دي مش مدونة سياسية ... دي مدونة شخصية عاملاها لأي حاجة تيجي في دماغي عايزة أقولها ... و أنا حاسة إن معظمها كان سياسي فانا مش عايزاها تاخد الصبغة
دي
تانيهم بقى إن المفروض لسة راجعة من رحلة عمرة يعني اكتب حاجة هادئة كدة مبشرة للنفس
بس أعمل ايه ؟؟
اعمل فيه ايه يعني ؟؟
هو مين ؟؟
الولد ده اللي معرفش اسمه ...
ولد مين ؟؟
الولد اللي ساب الطواف كله و احنا في العمرة و جه هو و مامته يمشوا ورايا و انا باطوف
و بعدين في عز الطواف و الناس عمالة تدعي و تلبي ألاقي صوت مصري ورايا : هما بيفتحوها يا ماما ؟؟ ( قصده على الكعبة )
و بعدين راح رادد على نفسه : بيفتحوها ... أكيد بيفتحوها لأي رئيس بيجي ...
و راح مكمل في لهجة تأكيدية وثقة تماماً تماماً : فتحوها لحسني مبارك ( على اعتبار إن ده الرئيس الوحيد اللي هو يعرفه اصلاً ! )
بصراحة مش عارفة اقول يعني كنت عايزة اعمل ايه يعني ساعتها ... يعني انت سايب الطواف كله و ماشي ورايا انا عشان تفكرني بحسني مبارك يا اخي !!!
ما لفت نظري أكثر بقى رد والدته التي ما أن أنهى جملته الاخيرة حتى ردت في نبرة وجلة نعرفها جيداً : مالناش دعوة بحد !!
حتى في هذا المكان و في هذه الساعة مازال كثير من الشعب يحتفظ بخوفه الذي يبدو أنه أصبح طبيعياً يتلقاه منذ الطفولة من مجرد ذكر اسم الأنظمة !!
قلت أخلص عمرتي و اشيل الموضوع ده من دماغي ... لكن بعد ما خلصت العمرة و بما إني يعني سماوية و قلبي لون الخروب فضلت تطاردني الفكرة إني أدور ... هما فعلاً فتحوها لحسني مبارك ؟؟
و لما رجعت بقى طاوعت فكري الشرير و ماكدبتش خبر ...
ساعتها لقيت بقى صورة الرئيس المشهورة و هو نازل من الكعبة لما و معاه بعض السياسيين و الوزرا التانيين ( بصراحة ماعرفش مين دول لأني مش قديمة قوي كدة )
و على فكرة الصورة دي قديمة من أيام ما كان لسة نائب للسادات لأنه ماعتمرش و لا حج من ساعة ما بقى رئيس ... يعني لما دخل الكعبة ما كنش لسة رئيس أصلاً ...
المهم الموضوع ده رجع لفكري ذكرى قديمة شوية بالتحديد لسنة 2004 لما كانت رئيسة جمهورية أندونسيا ميجاواتي سوكارنو رايحة تعمل عمرة و معاها وفد مرافق ...
المهم ساعتها تم السماح لها بالدخول للمسجد النبوي و الوقوف أمام قبر النبي صلى الله عليه و سلم للسلام عليه ... رغم إن السلطات السعودية أصلاً مانعة زيارة النبي صلى الله عليه و سلم للنساء على اعتبار انهم بياخدوا بالرأي إن زيارة النساء للقبور محرمة ...
بصراحة ساعتها تعجبت جداً من هذه السياسية ... يعني ايه يعني ؟؟ إذا كانت السلطة ترى إن زيارة النساء للقبور حرام فماكنش المفروض يدخلوها حتى لو كانت رئيسة جمهورية و مايجاملوش على حساب قناعاتهم الدينية ... و إن كانت ترى أنها حلال فالناس سواسية كأسنان المشط و لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى ... يعني يبقى الموضوع على الكل ...
و صورة تانية على الجانب الاّخر هي صورة القائد الماليزي مهاتير محمد و هو في الإحرام في وسط فوج زيه زي أي واحد تاني من غير حراسة و لا وفد مرافق و لا و لا ...
الفكرة اللي عايزة أوصلها في الاّخر هية إني عايزة أوجه رسالة للقيادات العربية اللي بتدعو لعدم خلط الدين بالسياسة ( مش عارفة إيه الفكرة دي !!! ) إن مادام هية فكرتها كدة ماتحاولش بقى تاخد امتيازات دينية في الدنيا نتيجة لمواقعهم و مناصبهم السياسية ... و لا ايه ؟؟
انتهى كلامي
و على فكرة أنا مش إخوان عشان محدش ياخد كلامي على أي محمل
٣:٣٠ م | Labels: لا يا راجل | 30 Comments
بوست شخصي جداً ... طنشوه
الحمد لله أنا رجعت و دعيتلكم كلكم ... يمكن كانت غريبة غريبة شوية انك تلاقي نفسك عايز تدعي لناس ماتعرفهمش ... مش عارفة ... بس حاجة حسيتها و كنت عايزة أعملها
و شكرا لكل الناس اللي سألوا علية فعلاً بجد دي من أجمل الحاجات اللي بكسبها من كل اللي بنعمله ده
أول مرة أحس إني عايزة أكتب حاجة شخصية شوية
هية مش حاجة معينة بس هية شوية خواطر كدة على بعض جولي في اوقات و مناسبات مختلفة بس حسيت إن يمكن احناج ارجعلهم تاني
--------------------------------------------
الغربة
باكره الغربة قوي ...
كتير فرقتني عن ناس بحبهم
صحيح ماعشتش فيها
انا هنا و هما اللي بعيد
بس برضة فرقت ما بيننا
يمكن مش موجوعة قدهم
بس برضة موجوعة
---------------------------------
لأول مرة في حياتي اخد قرار اني اعمل الحاجة اللي انا عايزاها
بغض النظر عن الظروف
بغض النظر عن أفكار المجتمع
و إن أكيد الناس حتقول علية مجنونة
بس مادام باعمل حاجة مافيهاش أي غلط من أي نوع و ممكن تخليني مرتاحة بقية العمر
حيهمني كلام الناس في ايه ؟؟
القرارت المصيرية كتير بتبقى صعبة
و بتحتاج قوة جامد
بس ساعات لازم تيقى قوي
يا إما تقضيها و خلاص ... و أنت المسئول بقى
---------------------------------------
عارفين معنى كلمة ( توأم روحي ) ؟؟
أنا عارفاها
عمري ما تخيلت إنه يكون عندي صديقة وجودها في حياتي بالأهمية دي
طول عمري عندي صاحبة انتيم ... تمام
بس أول مرة أحس بشعور إن يبقى عندي صاحبة هية ... أنا
فعلاً بجد ...
لما تلاقي حد حاسس بيك قوي
فاهم افكارك قوي قوي
بيقول الكلمة قبل ما تنطقها
و بيحس باللي انت حاسس بيه من غير ما تقول
مش محتاج إنك تشكيله لو كنت في مشكلة ... لأنه بيبقى عارف كل حاجة لوحده
اقرب حاجة لما كنت مسافرة و قضينا 10 أيام مقعدناش مع بعض
أول ما ارجع ارفع سماعة التليفون ألاقيها بتقول كل اللي انا كنت بافكر فيه
ده اسمه ايه ؟؟
أختي الحبيبة
معرفتي بيكي كانت يادوب خمس شهور و احتمال كبير لظروف كتير تنتهي بصورة ما بعد شهرين بس لأننا ممكن نفترق
بس في الفترة القصيرة دي مش عارفة اقولك انتي بقيتي في حياتي ايه
ربنا يخليكي لية و مايفرقناش أبداً و يجمعنا في الفردوس الأعلى
-----------------------------------------
بس
طنشوا التدوينة دي ... حابقى ارجع اكتب كلام مهم قريب إن شاء الله
٢:٥٠ م | Labels: حبة حاجات كدة | 12 Comments